- Hibaعضو مبدع
- رقم العضوية : 5
عدد المساهمات : 1229
تاريــخ التســـجيل : 25/05/2016
البلد : Syria
العمـل : طالبة
التقييم و الاعجاب : 3
قصة يأجوج و مأجوج في القرآن الكريم
2/6/2017, 10:48 am
قصة يأجوج ومأجوج في القرآن
يأجوج ومأجوج في القرآن والسُّنة يَرجِعُ ذكر يأجوج ومأجوج في القرآن الكريم والموجود في سورة الكهف إلى زمان الملك الصّالح ذي القرنين والذي كان يَجوب الأرض مُصْلِحاً فيها، قال الله تعالى: (ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا * قَالُوا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا * قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا * آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا)،[٤] ففي رحلاته في الأرض من أجل الإصلاح مَرّ على قوم كانوا قريبين من يأجوج ومأجوج، فطلب منه أهل تلك البلاد أن يقوم ببناء سَدٍّ يحميهم من يأجوج ومأجوج وشَرِّهم؛ فقد كان يأجوج ومأجوج أهل فسادٍ وشرٍّ في الأرض، ولم يكن لمن في ذلك الزّمان حولٌ بهم ولا قوّة، وهذا ما قام بفعله ذو القرنين؛ إذ قام ببناء سدٍّ عظيم بينهم وبين يأجوج ومأجوج وصفه الله عزّ وجل في القرآن الكريم بأنّه من الحديد والنّحاس المُذاب، ولا يزال هذا السدّ قائماً حتى يومنا هذا في مكانٍ لا يعلمه إلّا الله عز وجل، فإذا انهار هذا السدّ وظهر يأجوج ومأجوج اقتربت السّاعة بعدها. قال الله عزّ وجلّ في القرآن الكريم: (حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ).[٥] إنّ يأجوج ومأجوج ثلاثة أصناف: صنف طولهم كطول الأرز، وصنف طوله وعرضه سواء، وصنف يفترش أحدهم أذنه ويلتحف بالأخرى فتُغطّي سائر جسده. عن ابن عباس قال: إن نبيّ الله صلّى الله عليه وسلّم قال: (لا يَمُوتُ رَجُلٌ مِنْهُمْ حتى يُولَدَ لِصُلْبِهِ ألْفُ رَجُل)،[٦] قال: وكان عبد الله بن مسعود يُعجب من كثرتهم ويقول: (لا يموت من يأجوج ومأجوج أحد حتّى يولد له ألف رجل من صُلبه).[٧] إفساد قوم يأجوج ومأجوج وعند قيام السّاعة يقوم قوم يأجوج ومأجوج ويفسدون في الأرض إفساداً عظيماً، فظهورهم يكون بعد الدجّال، وبعد نزول المسيح عيسى بن مريم وظهور المهديّ المُنتَظر، فيظهر قوم يأجوج ومأجوج بعد أن يكون القتال مع الدّجال قد انتهى؛ إذ يوحي الله عزّ وجل إلى عيسى عليه السّلام أنّ يأجوج ومأجوج قد انتشروا في الأرض، وأنّه لا قُدرة لأحدٍ على قتالهم، فهم كثيرو العدد كما ذكر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بشكلٍ لا يمكن لأحدٍ تخيّله، وبعد ذلك، يذهب عيسى عليه السّلام ومن معه من المُؤمنين بحماية الله عزّ وجل، ويحتمون في جبل الطّور، ويجوب يأجوج ومأجوج في البلاد مُفسدين فيها، ويبقى الصّالحون مع عيسى عليه السّلام مُحتَمين في جبل الطّور.[٨] وقد قصَّ رسول الله - عليه الصّلاة والسّلام- ذلك لأصحابه؛ فعَن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِي، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (يُفْتَحُ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ فَيَخْرُجُونَ عَلَى النَّاسِ كَمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ (وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ)،[٩] فَيَغْشَوْنَ الْأَرْضَ، وَيَنْحَازُ الْمُسْلِمُونَ عَنْهُمْ إِلَى مَدَائِنِهِمْ وَحُصُونِهِمْ، وَيَضُمُّونَ إِلَيْهِمْ مَوَاشِيهِمْ، فَيَشْرَبُونَ مِيَاهَ الْأَرْضِ، حَتَّى إِنَّ بَعْضَهُمْ لَيَمُرُّ بِالنَّهْرِ فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهِ، حَتَّى يَتْرُكُوهُ يَابِسًا، حَتَّى إِنَّ مَنْ بَعْدَهُمْ لَيَمُرُّ بِذَلِكَ النَّهْرِ، فَيَقُولُ: لَقَدْ كَانَ هَا هُنَا مَاءٌ مَرَّةً، حَتَّى لَمْ يَبْقَ مِنَ النَّاسِ أَحَدٌ إِلَّا انْحَازَ إِلَى حِصْنٍ أَوْ مَدِينَةٍ، قَالَ قَائِلُهُمْ: هَؤُلَاءِ أَهْلُ الْأَرْضِ قَدْ فَرَغْنَا مِنْهُمْ، بَقِيَ أَهْلُ السَّمَاءِ، قَالَ: ثُمَّ يَهُزُّ أَحَدُهُمْ حَرْبَتَهُ، ثُمَّ يَرْمِي بِهَا إِلَى السَّمَاءِ، فَتَرْجِعُ إِلَيْهِ مُخَضَّبَةً دَمًا لِلْبَلَاءِ وَالْفِتْنَةِ. فَبَيْنَا هُمْ عَلَى ذَلِكَ، بَعَثَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ دُودًا فِي أَعْنَاقِهِمْ كَالنَّغَفِ، فَتَخْرُجُ فِي أَعْنَاقِهِمْ فَيُصْبِحُونَ مَوْتَى، لَا يُسْمَعُ لَهُمْ حِسٌّ، فَيَقُولُ الْمُسْلِمُونَ: أَلَا رَجُلٌ يَشْرِي لَنَا نَفْسَهُ، فَيَنْظُرَ مَا فَعَلَ الْعَدُوُّ، قَالَ: فَيَتَجَرَّدُ رَجُلٌ مِنْهُمْ لِذَلِكَ مُحْتَسِبًا لِنَفْسِهِ، قَدْ وَطَّنَهَا عَلَى أَنَّهُ مَقْتُولٌ، فَيَنْزِلُ فَيَجِدُهُمْ مَوْتَى، بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، فَيُنَادِي: يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ، أَلَا أَبْشِرُوا، فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ كَفَاكُمْ عَدُوَّكُمْ، فَيَخْرُجُونَ مِنْ مَدَائِنِهِمْ وَحُصُونِهِمْ، وَيُسَرِّحُونَ مَوَاشِيهِمْ، فَمَا يَكُونُ لَهَا رَعْي إِلَّا لُحُومَهُمْ، فَتَشْكَرُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا شَكَرَتْ عَنْ شَيْءٍ مِنَ النَّبَاتِ أَصَابَتْ قَطُّ).[١٠] ومن ثمّ يُرسل الله عز وجلّ المطر على الأرض فتقوم بغسل الأرض منهم، ويقوم الله عزّ وجل بأمر الأرض بعدها بأن ترجع بركاتها إليها.
ادا اتممت القراه علق بأسم من اسماء الله الحسنى
يأجوج ومأجوج في القرآن والسُّنة يَرجِعُ ذكر يأجوج ومأجوج في القرآن الكريم والموجود في سورة الكهف إلى زمان الملك الصّالح ذي القرنين والذي كان يَجوب الأرض مُصْلِحاً فيها، قال الله تعالى: (ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا * قَالُوا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا * قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا * آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا)،[٤] ففي رحلاته في الأرض من أجل الإصلاح مَرّ على قوم كانوا قريبين من يأجوج ومأجوج، فطلب منه أهل تلك البلاد أن يقوم ببناء سَدٍّ يحميهم من يأجوج ومأجوج وشَرِّهم؛ فقد كان يأجوج ومأجوج أهل فسادٍ وشرٍّ في الأرض، ولم يكن لمن في ذلك الزّمان حولٌ بهم ولا قوّة، وهذا ما قام بفعله ذو القرنين؛ إذ قام ببناء سدٍّ عظيم بينهم وبين يأجوج ومأجوج وصفه الله عزّ وجل في القرآن الكريم بأنّه من الحديد والنّحاس المُذاب، ولا يزال هذا السدّ قائماً حتى يومنا هذا في مكانٍ لا يعلمه إلّا الله عز وجل، فإذا انهار هذا السدّ وظهر يأجوج ومأجوج اقتربت السّاعة بعدها. قال الله عزّ وجلّ في القرآن الكريم: (حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ).[٥] إنّ يأجوج ومأجوج ثلاثة أصناف: صنف طولهم كطول الأرز، وصنف طوله وعرضه سواء، وصنف يفترش أحدهم أذنه ويلتحف بالأخرى فتُغطّي سائر جسده. عن ابن عباس قال: إن نبيّ الله صلّى الله عليه وسلّم قال: (لا يَمُوتُ رَجُلٌ مِنْهُمْ حتى يُولَدَ لِصُلْبِهِ ألْفُ رَجُل)،[٦] قال: وكان عبد الله بن مسعود يُعجب من كثرتهم ويقول: (لا يموت من يأجوج ومأجوج أحد حتّى يولد له ألف رجل من صُلبه).[٧] إفساد قوم يأجوج ومأجوج وعند قيام السّاعة يقوم قوم يأجوج ومأجوج ويفسدون في الأرض إفساداً عظيماً، فظهورهم يكون بعد الدجّال، وبعد نزول المسيح عيسى بن مريم وظهور المهديّ المُنتَظر، فيظهر قوم يأجوج ومأجوج بعد أن يكون القتال مع الدّجال قد انتهى؛ إذ يوحي الله عزّ وجل إلى عيسى عليه السّلام أنّ يأجوج ومأجوج قد انتشروا في الأرض، وأنّه لا قُدرة لأحدٍ على قتالهم، فهم كثيرو العدد كما ذكر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بشكلٍ لا يمكن لأحدٍ تخيّله، وبعد ذلك، يذهب عيسى عليه السّلام ومن معه من المُؤمنين بحماية الله عزّ وجل، ويحتمون في جبل الطّور، ويجوب يأجوج ومأجوج في البلاد مُفسدين فيها، ويبقى الصّالحون مع عيسى عليه السّلام مُحتَمين في جبل الطّور.[٨] وقد قصَّ رسول الله - عليه الصّلاة والسّلام- ذلك لأصحابه؛ فعَن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِي، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (يُفْتَحُ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ فَيَخْرُجُونَ عَلَى النَّاسِ كَمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ (وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ)،[٩] فَيَغْشَوْنَ الْأَرْضَ، وَيَنْحَازُ الْمُسْلِمُونَ عَنْهُمْ إِلَى مَدَائِنِهِمْ وَحُصُونِهِمْ، وَيَضُمُّونَ إِلَيْهِمْ مَوَاشِيهِمْ، فَيَشْرَبُونَ مِيَاهَ الْأَرْضِ، حَتَّى إِنَّ بَعْضَهُمْ لَيَمُرُّ بِالنَّهْرِ فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهِ، حَتَّى يَتْرُكُوهُ يَابِسًا، حَتَّى إِنَّ مَنْ بَعْدَهُمْ لَيَمُرُّ بِذَلِكَ النَّهْرِ، فَيَقُولُ: لَقَدْ كَانَ هَا هُنَا مَاءٌ مَرَّةً، حَتَّى لَمْ يَبْقَ مِنَ النَّاسِ أَحَدٌ إِلَّا انْحَازَ إِلَى حِصْنٍ أَوْ مَدِينَةٍ، قَالَ قَائِلُهُمْ: هَؤُلَاءِ أَهْلُ الْأَرْضِ قَدْ فَرَغْنَا مِنْهُمْ، بَقِيَ أَهْلُ السَّمَاءِ، قَالَ: ثُمَّ يَهُزُّ أَحَدُهُمْ حَرْبَتَهُ، ثُمَّ يَرْمِي بِهَا إِلَى السَّمَاءِ، فَتَرْجِعُ إِلَيْهِ مُخَضَّبَةً دَمًا لِلْبَلَاءِ وَالْفِتْنَةِ. فَبَيْنَا هُمْ عَلَى ذَلِكَ، بَعَثَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ دُودًا فِي أَعْنَاقِهِمْ كَالنَّغَفِ، فَتَخْرُجُ فِي أَعْنَاقِهِمْ فَيُصْبِحُونَ مَوْتَى، لَا يُسْمَعُ لَهُمْ حِسٌّ، فَيَقُولُ الْمُسْلِمُونَ: أَلَا رَجُلٌ يَشْرِي لَنَا نَفْسَهُ، فَيَنْظُرَ مَا فَعَلَ الْعَدُوُّ، قَالَ: فَيَتَجَرَّدُ رَجُلٌ مِنْهُمْ لِذَلِكَ مُحْتَسِبًا لِنَفْسِهِ، قَدْ وَطَّنَهَا عَلَى أَنَّهُ مَقْتُولٌ، فَيَنْزِلُ فَيَجِدُهُمْ مَوْتَى، بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، فَيُنَادِي: يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ، أَلَا أَبْشِرُوا، فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ كَفَاكُمْ عَدُوَّكُمْ، فَيَخْرُجُونَ مِنْ مَدَائِنِهِمْ وَحُصُونِهِمْ، وَيُسَرِّحُونَ مَوَاشِيهِمْ، فَمَا يَكُونُ لَهَا رَعْي إِلَّا لُحُومَهُمْ، فَتَشْكَرُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا شَكَرَتْ عَنْ شَيْءٍ مِنَ النَّبَاتِ أَصَابَتْ قَطُّ).[١٠] ومن ثمّ يُرسل الله عز وجلّ المطر على الأرض فتقوم بغسل الأرض منهم، ويقوم الله عزّ وجل بأمر الأرض بعدها بأن ترجع بركاتها إليها.
ادا اتممت القراه علق بأسم من اسماء الله الحسنى
رد: قصة يأجوج و مأجوج في القرآن الكريم
2/6/2017, 11:38 pm
مشكورة هبة
.
السعيد لا يملك كل شيء ، ولكنه يسعد بكل شيء يملكه.
http://mo7it.byethost11.com/
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى