اكذوبة الهبوط على سطح القمر

علميا
في 1969 حدثت في الولايات المتحدة رحلة لكوكب القمر من قبل رواد أمريكيين
1- الرحلة عجز ان يكررها احد فروسيا و الصين رغم مرور خمسين عام لم يفكروا و لم يحاولوا الذهاب برحلة للقمر مع رواد فضاء لانهم يعلمون استحالتها مسبقا و لا يريدون الكذب
2- ان تخطى صاروخ الفضاء الامريكي الحقل الكهرطيسي الذي يحمي الارض ( حاجز فإن الن ) وحاجز طبقة الأوزون
اللذان يحميان الارض من الأشعة القاتلة القادمة من الشمس و النجوم و لولاهما لانتهت الحياة في ثواني ،فسيموت كل رواد المركبة و هم فوق القمر معرضين لهذه الأشعة القاتلة
و يلزم مركبة الفضاء معدن قطره متر ليحمي رواد الفضاء من الأشعة الضارة التي يحمينا منها الحقل الكهرطيسي المحيط بالكرة الأرضية و هذا مستحيل التطبيق عمليا .
3- لاحظ الجميع العلم الأمريكي يرفرف على سطح القمر علما أنه لا يوجد هواء هناك
4- الأصعب هو العودة فيلزم صاروخ فضاء ينطلق من القمر إلى الارض يحمل مركبة القضاء الرواد و هو مستحيل حيث أنه في عام 1969 لا توجد تقنيات لهذه الرحلة ولا حتى الآن لا توجد تقنيات كافية لرحلة مثل هذه .
5- رئيس الأركان الأمريكي في عام 1969 صرح ان الرحلة صوروها في صحراء اريزونا
6- مخرج أمريكي ذكر وجود عيب كبير كشف عن الرحلة المزورة حيث أنهم صوروا مركبة الفضاء التي صعد اليها الرواد على سطح القمر و طارت باتجاه الارض
فمن الذي بقي من الرواد وصورها
علما أنه وقت الرحلة اي 1969 لم يكن هناك بث مباشر و اقمار صناعية بل الفيلم يأتي لمعمل التحميض و بعد 24 ساعة يظهر الفيلم

7- درجة حرارة القمر
من المعروف علميا أن درجة حرارة القمر نهارا تصل إلى 123° فوق الصفر اي فوق درجة الغليان
و(-153°) ليلا تحت الصفر و هي أكثر من درجة التجمد بكثير وذلك يتطلب وجود بذلات ذات مواد وتصميم مستحيل في ذلك الوقت ويجب توفُّر أجهزة تبريد وتدفئة خاصة لتخفيف هذه الدرجات العالية وأيضًا أجهزة لمعالجة فروق الضغط وغيرها وهو ما يتطلب تقينات عالية غير متوفرة في ذلك الوقت و الان غير متوفره هذه التقنيات .
اي أن الرحلة الفضائية مع الرواد إلى سطح القمر مستحيلة و عجزت روسيا والصين الى الان عنها لانهم لا يريدون الكذب .
نعم الرحلات الفضائية بدون بشر ممكنة و مع البشر مستحيلة ،
عمليا رحلة الولايات المتحدة للقمر مع رواد فضاء بشريين عام 1969 مستحيلة .

أيضا مصدر الإضاءة المجهول

بعض صور الرحلة تبين ظهور الأجزاء التي في الظل
من المعروف أن أشعة الشمس هي المصدر الوحيد للإضاءة على سطح القمر. وهذه الاشعة تنعكس بشكل كامل مما يمنع الرؤية في منطقة الظل (مثلما لا يظهر الجزء الاخر من القمر عندما يكون هلال مثلا) ولكن إحدى الصور أظهرت أحد الرواد عند صعوده للمركبة بحيث ظهرت بعض أجزاء جسمه وبعض المعدات، مما يبعث بشكٍّ كبير أن الضوء المستخدم هو ضوء استديوهات وليس على القمر!.

وجود الظلال في اتجاهات مختلفة

صورة من على القمر أثناء الرحلة
من المفترض أن مصدر الإضاءة الوحيدة هي الشمس، وبالتالي يجب أن تكون جميع الظلال في اتجاه واحد ومتوازية، ولكن حسب ما اكتشفه العلماء فإنّ وجود ظلال للأجسام في اتجاهات مختلفة في نفس اللحظة يوحي بوجود أكثر من مصدر للإضاءة.

يبدو في الصور أن المركبة هبطت على السطح دون أن تحدث أي آثار في التربة، وهو شيء مريب وغير منطقي!
عدم وجود آثار للمركبات
أظهرت الصورة الملتقطة عدم وجود آثار على سطح التربة لقوائم المركبات أو المحرك السفلي وكأنها لم تتحرك من مكانها بالرغم أنه من المفترض أن هذه المركبة هبطت على هذه البقعة. وهو شيء مريب وغير منطقي!

5- فقر الامكانيات التكنولوجية
يعتقد العلماء أن الامكانيات التقنية الموجودة وقتها لا تسمح بالوصول إلى القمر بدليل عجز ناسا عن تكرار الحدث بعد أربعين عاما بالرغم من التطورات الهائلة في مجال التكنولوجيا.

يعتقد العلماء أن مسرح هذه العملية من أولها لآخرها كانت في صحراء نيفادا وتحديدًا في منطقة عسكرية حساسة تسمى «المنطقة 51»، حتى تاريخ اليوم يتم منع وتصفية أي شخص يقترب من هذا المكان. ورجح البعض أن طبيعة المكان تكاد تكون مشابهة لما جاء بالصور.

نعم قرأت عن هذا الموضوع اكثر من موقع
و مقرونة بالصور و الادلة حول هذه الكذبة
كما يقولون