منتدى حلوة يا بلدي
عزيزي الزائر أهلاً و سهلاً
اذا اعجبك المنتدى واردت الانضمام الينا فاضغط تسجيل

عزيزي العضو المسجل بمنتدانا ...
اضغط دخول وضع اسم المستخدم و كلمة المرور

نتمنى لكم المتعة و المعرفة و الفائدة ..
ولكم جزيل الشكر ادارة المنتدى
منتدى حلوة يا بلدي
عزيزي الزائر أهلاً و سهلاً
اذا اعجبك المنتدى واردت الانضمام الينا فاضغط تسجيل

عزيزي العضو المسجل بمنتدانا ...
اضغط دخول وضع اسم المستخدم و كلمة المرور

نتمنى لكم المتعة و المعرفة و الفائدة ..
ولكم جزيل الشكر ادارة المنتدى


الجمال و انواعها و حياتها 444410
الجمال و انواعها و حياتها Logo_o10
اسعار برامج العيادات
حسب كل اختصاص و النسخة الخاصة به
عزيزي الطبيب حمل البرامج من خلال موقعنا
http://mo7it.byethost11.com
موقع المحيط سوف للبرمجيات


.
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
9449 المساهمات
1229 المساهمات
1142 المساهمات
1025 المساهمات
908 المساهمات
873 المساهمات
813 المساهمات
677 المساهمات
633 المساهمات
623 المساهمات
حالة الطقس بدمشق
booked.net
حالة الطقس عالمي
booked.net
معلومات اتصالك
IP Address Widget

`
اذهب الى الأسفل
Modar
Modar
عضو نشيط
رقم العضوية : 9
عدد المساهمات : 380
تاريــخ التســـجيل : 12/06/2016
البلد : Syria
التقييم و الاعجاب : 4

الجمال و انواعها و حياتها Empty الجمال و انواعها و حياتها

18/10/2016, 8:20 pm
الجَـمَــل

حيوان ضخم الجثة، قوي الجسم يعيش في الصحراء. ويمكنه السفر إلى مسافات بعيدة عبر الصحاري الحارة الجافة المحرقة مكتفيًا بالقليل من الماء والطعام. وتسير الجمال فوق الرمال الناعمة بيسر وخفة. هذا بالإضافة إلى أنها تستطيع نقل الأثقال والأمتعة من مكان إلى آخر حيث تنعدم الطرق،
ويصعب الترحال. كذلك فإن الجمال تساعد الإنسان الذي يعيش في الصحراء في كثير من أوجه الحياة الأخرى.
ومن مميزات الجمل أنه يحمل طعامه في نسيج سنام ظهره، إذ يخزن فيه كميات من الغذاء في شكل الدهن الذي يتكون منه السنام. ومن هذا السنام يجد الطاقة اللازمة له متى تعذَّر وجود الطعام.

وهناك نوعان من الجمال في العالم:
أحدهما الجمل العربي ذو السنام الواحد،
والنوع الثاني هو الجمل ذو السنامَيْن.
وكان الناس في الماضي يستخدمون نوعًا هجينًا من هذين النوعين في آسيا على نطاق واسع. وكان لهذا النوع الهجين من الجمال سنامان أحدهما أكبر من الآخر، كما أنه كان أكبر جسمًا، وأكثر قوة من كلا النوعين المعروفين اللذين انحدر منهما.
نجح الإنسان في استئناس الجمل قبل عدة آلاف من السنين، ومن المعتقد أن الجمال العربية لم تكن أليفة قبل بضعة آلاف سنة، بل كانت حيوانات برية في شبه الجزيرة العربية.
ويبلغ عدد الجمال العربية اليوم بضعة ملايين جمل تعيش مع رجال الصحراء في كل من آسيا وإفريقيا. وربما ظهرت الجمال الأولى في منغوليا وتركستان حيث مازال بعضها يجوب أنحاء تلك البلاد، وأصبحت الملايين منها تعيش أليفة في أنحاء كثيرة من آسيا.
هناك من الباحثين من يرى أنه كانت تعيش في أمريكا الشمالية بعض الحيوانات من فصيلة الجمال قبل 40 مليون سنة.
وقبل حلول العصر الجليدي كان الجمل قد أصبح فصيلة متميزة عن غيره، كما أنه أخذ في الهجرة عبر ألاسكا إلى آسيا.
وفي آسيا انفصلت مجموعتان ثم أصبحتا تدريجيًا النوعين الرئيسيين المعروفين اليوم. وفي الوقت نفسه فقد تحركت بعض الجماعات الصغيرة من فصائل الجمال جنوبًا من أمريكا الشمالية والجنوبية. واليوم تعيش أربع فصائل من أسرة الجمال في جنوب أمريكا،
وهي:
1الألبكة 2- الغوناق 3- اللاما 4- الفكونة.
وعندما وصل الأوروبيون إلى أمريكا الشمالية كان واضحًا أن الجمال قد اختفت من تلك البقاع منذ آلاف السنين ولم تعد منها بقية باقية، ولا يعرف أحد كيف اختفت من هناك.
أخذ أول جمل عربي إلى أستراليا عام 1840م. وقد شارك هذا الجمل السيئ الحظ في حملة أرسلت إلى المناطق الشمالية من جنوبي أستراليا،
ولكنه قضى نحبه بعد أن تسبب في قتل صاحبه عن غير قصد. ثم حدث فيما بعد أن جُلبت أعداد كبيرة من هذا النوع من الجمال إلى أستراليا لاستخدامها في بعض الاستكشافات وأعمال المحطات في الأراضي الجرداء. ومازال هناك نحو 15,000 جمل تعيش حياة برية في مناطق أستراليا الصحراوية.الجمال و انواعها و حياتها Ooo10

Modar
Modar
عضو نشيط
رقم العضوية : 9
عدد المساهمات : 380
تاريــخ التســـجيل : 12/06/2016
البلد : Syria
التقييم و الاعجاب : 4

الجمال و انواعها و حياتها Empty رد: الجمال و انواعها و حياتها

18/10/2016, 8:21 pm
حياة الجمل
الجمال و انواعها و حياتها Ooo_110

الصغار. تلد الناقة حوارا واحدًا بعد فترة حمل قد تصل إلى 13 شهرًا. وتُفتح أعين الحُوار، وقد غُطِّي جسمه بوبر كثيف. ويستطيع الحوار أن يجري على قدميه بعد سويعات من ولادته. كما أنه يستطيع نداء أمه بصوت قريب من صوت الحملان. ويعيش الحوار الصغير مع أمه لعدة سنوات ما لم يتم فصله عنها. فإذا فصل عن أمه فهو فصيل.
يُسمّى الصغير قَـعُودًا فإذا بلغ السادسة من عمره فهو جَمَل. وعندما يبلغ سنة من العمر يبدأ صاحبه في تعليمه كيف يستجيب لأوامره حين يريده أن يبرك أو ينهض. وفي هذه السن أيضًا يُعَوَّد القَعود على حمل السرج أو بعض الأحمال الخفيفة. ويزداد حجم هذه الأحمال ووزنها تدريجيًا كلما كبر القعود. وعندما يبلغ الجمل الخامسة من عمره يستطيع أن يحمل كامل الحمولة التي تطلب منه عند اكتمال نموه.
الغذاء. تستطيع الجمال العيش لأيام وربما لأسابيع بقليل من الطعام والماء أو بلا شيء على الإطلاق. ويطعم سكان الصحاري جمالهم التمر والحشائش والحبوب مثل القمح والذرة والشعير. وفي حدائق الحيوان تعطى الجمال الكلأ والحبوب الجافة بمعدل 3,5 كجم من كل نوع في اليوم. وعندما يسافر الجمل عبر الصحاري، يصعب الحصول على الطعام، وعندها عليه أن يعيش على ورق الشجر الجاف والبذور وأي نبات صحراوي يجده أمامه. وباستطاعة الجمل أن يأكل الأغصان ذات الشوك دون أن تضرَّ بفمه، لأن بطانة فمه قوية إلى درجة أن الأشواك الحادة لا تستطيع اختراقها. وإذا أصبح الطعام نادرًا فبإمكان الجمل حينئذ أن يأكل أي شيء مثل العظام والسمك واللحم والجلد، حتى خيمة صاحبه.
لا يمضغ الجمل طعامه جيدًا قبل ابتلاعه إذ إن لمعدته ثلاثة أقسام يخزن في أحدها الأطعمة التي لم تمضغ جيدًا، ويعاد هذا النوع من الطعام غير المهضوم فيما بعد للفم في شكل كرات، ثم يبدأ الجمل في مضغها وبلعها، ثم تذهب إلى بقية أقسام المعدة حتى تهضم تمامًا. وتُسمّى الحيوانات التي تتغذى بهذه الطريقة: مثل الغزلان والبقر والجمال وغيرها بالحيوانات المجترة.
الشرب. للجمل قدرة على العيش بدون ماء لمدة أيام بل شهور. وتختلف كمية المياه التي يشربها الجمل باختلاف فصول السنة والطقس. فالجمال تحتاج إلى ماء أقل في الشتاء حيث يكون الجو باردًا، والنباتات التي يقتاتها تحتوي على ماء أكثر من النباتات الصيفيّة. وتستطيع الجمال التي ترعى في الصحاري أن تقضي الشتاء كله دون أن تشرب ماءً. وقد ترفضه إذا قدّم لها. غير أن الجمل يستطيع أن يشرب ما يبلغ مقداره نحو 200 لتر، وهذه الكمية لا تخزن في جسم الجمل ولكنها تحل محل الماء الذي سبق أن فقده الجسم.
يحتاج الجمل إلى ماء قليل كل يوم إذ إنه يجد الماء في بعض طعامه الرطب. كذلك فإنه يحتفظ بمعظم كميات المياه في جسمه، والجمل يختلف عن كثير من الحيوانات الأخرى في أن هذه الحيوانات تعرق عندما ترتفع درجة حرارة الجو، ويتبخر ذلك العرق ويجعل جلدها باردًا. بيد أن الجمال لا تعرق كثيرًا ولذلك فإن درجة حرارة جسمها ترتفع إلى ما يقرب من نحو 6 درجات مئوية أثناء حرارة النهار، ثم تبرد ليلاً. وارتفاع درجة حرارة الإنسان درجة مئوية واحدة أو اثنتين دليل على مرضه.
وفي الأيام الشديدة الحرارة، فإن الجمل يعمل على تخفيف حرارة جسمه بقدر الإمكان، بالخلود إلى الراحة بدلاً من اللجوء إلى الطعام. وقد يرقد في مكان ظليل أو يواجه أشعة الشمس بوجهه حتى لا يتعرض سوى جزء يسير من جسمه لحرارة الشمس وأشعتها. وقد تطرد مجموعة من الجمال الحرارة بأن يضغط بعضها بعضًا لأن درجة حرارة أجسام الجمال تكون أقل من درجة حرارة الجو.
Modar
Modar
عضو نشيط
رقم العضوية : 9
عدد المساهمات : 380
تاريــخ التســـجيل : 12/06/2016
البلد : Syria
التقييم و الاعجاب : 4

الجمال و انواعها و حياتها Empty رد: الجمال و انواعها و حياتها

18/10/2016, 8:23 pm
الجمل عند العرب
أسماء الجمل. للجمل عند العرب مكانة خاصة أفردوا لها كثيرًا من الاهتمام في حياتهم اليومية، وفي لغتهم وأشعارهم. وقد خصصوا للجمل العديد من الأسماء. فولد الناقة من حين يوضع إلى أن يفطم أو يفصل يقال له حُوار فإذا فُصل عن أمه فهو فصيل. والقعود من الإبل ما أمن أن يركب، وأدناه أن تكون له سنتان، ويستمر كذلك حتى يُثّني ويدخل في السنة السادسة وعندها يقال له جمل. وهذا يعني أن لفظة الجمل تطلق على ذكر الإبل الذي بلغ السادسة من عمره وأصبح دابة مكتملة في جسمها وقوتها.
والقعود الذكر تقابله من إناث الإبل القَلُوص. ويُركب كل من القعود والقلوص متى بلغ أحدهما سنتين من العمر.
والبعير إذا استكمل السنة الثامنة وطعن في التاسعة وفطر نابه، فهو حينئذ بازل وكذلك الأنثى بغير تاء جمل بازل وناقة بازل. وسُمي البازل من البزل، وهو الشقّ وذلك أن نابه إذا طلع يقال له بازل لشقه اللحم عن منبته شقّاً.
الجمل في الأمثال. كانت العرب تعتبر الإبل من أهم ما يقتنيه الناس، ولذلك كانوا يهتمون بها وبتربيتها. وإذا أغار بعضهم على بعض استولى على إبل الآخرين وساقها أمامه بعيدًا عنهم. وكان أصحاب الإبل يسرعون للحاق بالمغير واسترداد الإبل منه. وقد جاءت بعض الأمثال العربية في هذا الشأن إذ قيل في أمثالهم: ¸أوْسَعْتهم سبًّا وأَوْدوا بالإبل·. ويضرب هذا المثل عندما يخاف صاحب الإبل من المغيرين، فيسوقون إبله، ويقف هو على رابية ويوسعهم شتمًا وسبابًا دون أن يعدو بفرسه خلفهم لقتالهم خوفًا من العاقبة.
ومن بين الأمثال العربية عن الإبل ما يردّدونه حين لا يعنيهم الأمر فيقولون: ¸هذا أمرٌ لا ناقة لي فيه ولاجمل· كما جاء في قول الطغرائي:


فيمَ الإقامةُ بالزَوْراءِ لا سَكنِي
 
فيها ولا ناقَتي فيها ولا جَمَلي

وهذا يقصد به أن الأمر لا يعنيه. وانتشر مثل عربي على لسان العامة في كثير من الأقطار العربية عن اعوجاج عنق الجمل فيقولون ما معناه بأن الجمل لا يرى اعوجاج رقبته. وهو مثل شائع في شرقي البلاد العربية وغربيها، ويقصد به أن الإنسان لا يعرف عيوب نفسه.
ومن الأمثال التي قيلت في الإبل ما جاء في قول الحجاج بن يوسف لأهل العراق ¸ولأضربنكم ضرب غرائب الإبل·. وغرائب الإبل يقصد بها الإبل الغريبة التي تحاول الشرب من ماء أعدّه أحدهم لإبله خاصة، فيحاول صدّها وعند إصرارها يضربها ضربًا مبرِّحًا دون شفقة. وقد أصبح هذا القول مثلاً يتحدث به كل لسان لإظهار مدى العقوبة التي ستُوقَّع على من يتعدى على حقوق الآخرين.
الجمل وسيلة نقل. اشْتهرت الجمال خاصة في البلاد العربية بنقلها الأحمال، وسيرها من بلد إلى بلد في قوافل يجتمع فيها عدد من الجمال. وكانت أهم هذه القوافل تلك التي تسير من جنوب الجزيرة العربية إلى مكة المكرمة ومن هناك إلى بلاد الشام، وهما الرحلتان اللتان عرفتا برحلتي الشتاء والصيف. وقد كانت الإبل تربط العالم بالتجارة، وتمد الناس بما يحتاجونه في كل أمة من الأمم بل كانت وسيلة حجاج بيت الله الحرام من كل حدب وصوب. ولعل الجمل سُمي بسفينة الصحراء بسبب ما كان ينقله من سلع تجارية عبر الجزيرة العربية وصحرائها.
الجمل في الشعر العربي. لما كانت قوافل الإبل تقطع مسافات طويلة في أسفارها شمالاً وجنوبًا، وشرقًا وغربًا في أجواء مختلفة، فقد لجأ رواد القوافل إلى أن يكون من بينهم حداة الإبل، وهم أولئك الذين يغنون للإبل لحثها على السير دون شعور بالتعب والملل. وهذا الحداء جعل بعض كتاب الأدب وخاصة الشعر يرون أن أصل الشعر الحداء قالوا الشعر لأنهم (أي العرب) كانوا في حاجة إلى نظم كلام مقفَّى يُغَنَّى به فيُشجي النفس، ويأخذ بقلوب إبل القافلة، ويستحثها على المزيد من توسيع الخطو. فالإبل لذلك من بين المؤثرات التي جعلت العرب ينظمون الشعر ويتغنون به على حد قول بعض مؤرخي الأدب العربي.
ومما جاء في الشعر العربي من قول حول الإبل، يلاحظ أنهم كانوا يفضلون السفر على ظهور النوق أكثر من ركوب الجمال. والنبي ³ دخل المدينة المنورة وهو على قلوص. وكان يقول: (دعوها فإنها مأمورة ) حتى أناخت عند دار أبي أيوب الأنصاري. وكانت المهور في الجاهلية تدفع بالنياق. وللناقة فائدة كبيرة هي أنها تنجب إبلاً من ذكور وإناث فتزداد ثروة صاحبها. أما الجمال فأهميتها تنحصر في حمل الأثقال والبضائع من بلد إلى بلد. أما في الإسلام فقد وضع أساس الدية على الإبل أيضًا.
وفي الدولة الإسلامية، كان العرب يجدون في إبلهم أفضل وسيلة للسفر. فإذا ضاق المرء بمكان ما أسرج ناقته، وضرب في الأرض مشرِّقًا أو مغرِّبًا. ومن بين هؤلاء الذين كانوا يضربون في الأرض على نياقهم الشاعر المتنبي، فقد أخذ يصف حاله وناقته قائلاً:


لولا العلا لم تجب بي ما أجوب بها
 
وجناء حرف ولا جرداء قيدود

وكانت الإبل هي وسيلة السفر التي ساعدت الدولة الإسلامية منذ أول عهدها على اتصال بعض أنحائها ببعض، وظلت عنصرًا مهمًا للارتباط حتى العصور الحديثة.
سوزانا
سوزانا
الاشراف العام
رقم العضوية : 16
عدد المساهمات : 873
تاريــخ التســـجيل : 03/11/2016
البلد : لبنان
العمـل : اعلام و صحافة
التقييم و الاعجاب : 1

الجمال و انواعها و حياتها Empty رد: الجمال و انواعها و حياتها

14/9/2018, 5:50 pm
موضوع هام جدا

.
سأل احدهم :
من أسْعدُ الناس ؟
فقال من أسْعدَ النّاس .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المتواجدون الآنككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر
أكبر تواجدأكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 778 بتاريخ 9/5/2021, 5:02 am
إجمالي المساهمات
إجمالي الأعضاء
العضو الجديد مرحباً به